Examine This Report on الإدمان على مواقع التواصل
Wiki Article
تشير دراسة ما إلى أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي أقل من الكمية المعتادة يمكن أن يقلل من الشعور بالوحدة والاكتئاب، على الرغم من أنه من غير المحتمل أن تترك الشخص أو أي حد يعرفه هذا الشخص وسائل التواصل الاجتماعي تمامًا بعد كل شيء، هناك بالتأكيد بعض الإيجابيات، فمن المهم أن يكون الشخص مدركًا لذاته وهذه بعض العلامات التحذيرية:
عندما تصارع الإرادة المرض من سينتصر؟
هل أنت مهتمّ بشكل مفرط بمتابعة معدّل الإعجابات والتّعليقات على منشوراتك؟ نعم/لا
Only purchase function when you're one hundred% satisfied with the outcome. Our milestone payment procedure safeguards you every stage of the way.
تركي آل الشيخ يسحب جميع القضايا والشكاوى التي رفعها في مصر
لقد ارتبط استعمال وسائل التواصل الاجتماعي بالاكتئاب والقلق والشعور بالوحدة، وتدل الدراسات الحديثة إلى أن الأشخاص الذين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي بشكل متكرر يشعرون بمزيد من الاكتئاب وأقل سعادة في الحياة من أولئك الذين يقضون وقتًا أطول في الأنشطة غير المتعلقة بالشاشة.
ثمّة أسئلة يمكننا أن نحدّد من خلالها هل أنت حقّا مدمن على تلك الوسائل، فما رأيك أن تجيب على أسئلتنا التّالية:
هل تقوم بمشاركة الرّسائل والمنشورات مع جمهور عريض من معارفك يوميّا؟ نعم/لا
كيمياء الدماغ: حيث أظهرت دراسة من جامعة هارفارد أن الحديث عن النفس عبر الإنترنت يحرّك المنطقة نفسها في الدماغ التي تتأثر بتناول مادة تسبب الإدمان، مثل الكوكايين.
لقد أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي حاجة تفاصيل إضافية ملحّة لحياتنا اليومية، فهي تقدّم فوائد عدة على الصعيدين الاجتماعي والمهني، كما تسهّل الكثير من الأعمال والمهام. إلا أنها أسهمت في انتشار مفاهيم خاطئة ودمرت منظومة القيم الأخلاقية؛ والأخطر أنها فتحت المجال أمام الأشخاص السطحيين والمزيّفين والنرجسيين والمضطربين في التأثير السلبي على المجتمع.
يعتقد بعض الأشخاص أن وسائل التواصل الاجتماعي تُساعد على الاسترخاء وعدم الشعور بالوحدة، فاستخدامها تزايد خلال فترات جائحة كورونا بشكل كبير، لتعويض انخفاض معدل العلاقات الوجاهية، إلا أنها في الواقع لها تأثير كبير في عقلك، حيث إنه عندما يقوم الفرد بدخول تطبيقاته المفضلة تزداد إشارات الدوبامين التي ترتبط بالناقلات العصبية المتخصصة بالمتعة في العقل، لذا؛ يتم تحديد استخدام تلك التطبيقات على أنها نشاطات يجب تكرارها، خاصة بعد الشعور بمشاعر إيجابية أثناء استخدامها، وهذا يعتبر كنوع من أنواع التعزيز للإدمان، لذلك حين تبدأ الدوبامين بالانخفاض ستعود لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
واحدة والإجابة "لا" تحصل صفر درجة، وتحسب الدرجات حسب الإجابات حيث
اثبتت العديد من الدراسات أن النساء أكثر عرضة للإفراط في استخدام منصات التواصل الاجتماعي بينما الرجال هم الأكثر عرضة لإفراط استخدام ألعاب الفيديو.
كيفية الحد من السلوكيات غير الصحية على وسائل التواصل الاجتماعيمشاعر الضياعمواقع التواصل الاجتماعي